عش في الحياة كعابر سبيل، يترك وراءه أثراً جميلاً،
وعش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم،
و كمستغن يحسن إليهم،
و كمسؤول يدافع عنهم،
و كطبيب يشفق عليهم،
و لا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم،
و كثعلب يمكر بعقولهم،
و كلص ينتظر غفلتهم،
فإن حياتك من حياتهم،
و بقائك ببقائهم،
و دوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم،
فلا تجمع عليك ميتتين،
و لا تؤلب عليك عالَمين،
و لا تُقدِّم نفسك لمحكمتين،
و لا تُعرض نفسك لحسابين،
و لحساب الآخرة أشد وأنكى
لا إله إلا أنت سبحانك
إني كنت من الظامين
والله خير الرازقين
وعش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم،
و كمستغن يحسن إليهم،
و كمسؤول يدافع عنهم،
و كطبيب يشفق عليهم،
و لا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم،
و كثعلب يمكر بعقولهم،
و كلص ينتظر غفلتهم،
فإن حياتك من حياتهم،
و بقائك ببقائهم،
و دوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم،
فلا تجمع عليك ميتتين،
و لا تؤلب عليك عالَمين،
و لا تُقدِّم نفسك لمحكمتين،
و لا تُعرض نفسك لحسابين،
و لحساب الآخرة أشد وأنكى
لا إله إلا أنت سبحانك
إني كنت من الظامين
والله خير الرازقين