المجد

عزيزى الزائر شكرا لتواجدك معانا فى منتانا المجد هذه الرساله تفيد انك لم تقم بادخال بياناتك بعد نرجو من
حضرتك اختيار احد البدائل التاليه اذا كنت عضو فى اسرتنا
اختر الدخول اما اذا كنت لم تسجل بيانات فنرجو منك الضغط على زر التسجيل لنكون سعداء لتواجدك معانا كواحد من
اسرتنا واهلا بك فى بيتنا المجد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المجد

عزيزى الزائر شكرا لتواجدك معانا فى منتانا المجد هذه الرساله تفيد انك لم تقم بادخال بياناتك بعد نرجو من
حضرتك اختيار احد البدائل التاليه اذا كنت عضو فى اسرتنا
اختر الدخول اما اذا كنت لم تسجل بيانات فنرجو منك الضغط على زر التسجيل لنكون سعداء لتواجدك معانا كواحد من
اسرتنا واهلا بك فى بيتنا المجد

المجد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجد

منتدى مصرى شامل يهتم بتوصيل اى معلومات ومشاركات لضيوفه الكرام

الحجامه للشباب ولكل الاعمار 10
الحجامه للشباب ولكل الاعمار 26
منتدى المجد احلى منتدى


3 مشترك

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار

    ايبك
    ايبك
    مشرف قسم الشباب


    عدد الرسائل : 662
    العمر : 37
    تاريخ التسجيل : 23/02/2009

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار Empty الحجامه للشباب ولكل الاعمار

    مُساهمة من طرف ايبك الجمعة مارس 06, 2009 4:08 pm


    بعد أن عاودت الحجامة ظهورها من جديد خلال السنوات الأخيرة كأحد أبرز علاجات الطب التكميلي، وفيما تتواصل الجهود لسبر المزيد من أغوار الطريقة العلاجية التي يعود تاريخها لآلاف الأعوام، والتي أقرها الرسول صلى الله عليه وسلم ودعا للتداوي بها، جاء قرار وزارة الصحة السعودية بمنع ممارسة الحجامة في المملكة ليثير جدلا واسعا.

    المعارضين للقرار أكدوا أن هناك أبحاث ودراسات علمية تؤكد أهمية الحجامة، والمؤيدون لم يعتدوا بالأبحاث المنشورة في هذا الصدد، مشددين على عدم وجود إثبات علمي لفائدة الحجامة في العلاج، فيما اتفق الجميع على أن الممارسات الخاطئة للحجامة من قبل غير المؤهلين، والتي أدت إلى انتشار العديد من الأمراض، كان لها التأثير الأكبر في اتخاذ القرار.

    وكان د. عثمان الربيعة مستشار وزير الصحة منسق مجلس الخدمات الصحية قد أعلن في 5/4/2007 أن المجلس قرر عدم الموافقة على إجازة ممارسة الحجامة في المملكة.

    وعزا الدكتور خالد مرغلاني المتحدث الرسمي بوزارة الصحة في تصريحات لإسلام أون لاين.نت أسباب هذا القرار بأنه "لم يثبت علميا أهمية الحجامة في العلاج"، مشيرا إلى أنه لا بد أن تكون هناك دراسة علمية مؤطرة في هذا الصدد.

    وقال أيضا أن القرار اتخذ لحماية المواطنين والمقيمين بالمملكة من أي شعوذة أو دجل قد يمارسها البعض باسم الحجامة، مشيرا إلى أن كثير من الممارسين ليس لديهم أي دراية بالآثار الجانبية التي قد تحدث للمحتجم، إضافة إلى عدم إلمامهم بشروط وضوابط التعقيم الواجب في مثل هذه الممارسات، الأمر الذي يؤدي إلى انتشار الأمراض وخاصة التي تنتقل عن طريق الدم مثل الإيدز وفيروسات الكبد.

    ولكن مرغلاني بين أن القرار ليس نهائيا، فمتى ثبت علميا أن هناك جدوى من العلاج بالحجامة سيتم السماح بممارستها.

    ووفقا للمختصين بالحجامة وحسب الكتابات القديمة فإن الحجامة هي "عملية إخراج السموم التي تكون في شكل أخلاط دموية بعد تجميعها باستخدام كؤوس الهواء في مواضع محددة من الجسم، ثم شرط الجلد لإخراج هذه الأخلاط". لذا يتطلب الأمر تعقيم الأدوات المستخدمة في الحجامة تعقيماً يماثل تعقيم أدوات العمليات الجراحية...

    *أنتم أعلم بأمور دنياكم:

    ومن جهته أعرب الدكتور عبدالرحيم قاري استشاري الأمراض الباطنية وأمراض الدم والأورام عن تأييده للقرار، مشيرا إلى أنه اتخذ بناءاً على عدم توفر دلائل علمية موثقة تثبت فائدة هذا العلاج، وحماية للمواطنين من الاستغلال المادي لبعض الناس الذين يستثيرون مشاعر الناس وحبهم لدينهم وبحثهم عن الشفاء بوسائل علاجية شعبية بعد أن تعثر على الطب الحديث أن يجد لمرضهم حلاً.

    وبين الدكتور قاري في تصريحات لإسلام أون لاين.نت أنه في الثلاث سنوات الأخيرة جرى استخدام الحجامة على نطاق واسع بالرغم من أن هذه الوسيلة العلاجية معروفة منذ قرون طويلة. فقد كانت جزءاً أساسيًّا من الممارسات الطبية التقليدية قديما، إلا أنها تراجعت بعد أن استشرى الطب الحديث، ثم عاودت الظهور في العقد الأخير كأحد أهم فروع الطب التكميلي؛ وتزايد الاهتمام بدراستها شرق وغربا.

    والحجامة ممارسة طبية قديمة، عرفها العديد من المجتمعات البشرية، من مصر القديمة غربًا التي عرفتها منذ عام 2200 ق.م ، فتوجد على نقوش معبد "كوم أمبو" الذي كان يمثل أكبر مستشفى في ذلك العصر صورة لكأس يُستخدم لسحب الدم من الجلد، مرورًا بالآشوريين عام 3300 ق.م، إلى الصين شرقًا، وجاء النبي ليقر ذلك العلاج، ويعمل به ويوصي به أمته.

    إلا أن الدكتور خالد المدني استشاري التغذية العلاجية أعرب في تصريحات لإسلام أون لاين.نت إلى أن الاحاديث النبوية التي صدرت عن رسول الله، وتحث على التداوي بالحجامة من قبيل: "إنْ كانَ في شيءٍ مِن أدْوِيَتِكُمْ خيرٌ ففي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ" (رواه البخاريُّ)، لا تدل على أن الأمر منزل من عند الله، ولكن هذا الأمر ناتج من خبرات البيئة وتجارب الحياة فكما قال صلى الله عليه وسلم:"أنتم أعلم بأمور دنياكم". والعلم الحديث كما يقول لم يثبت حتى تاريخه أن الحجامة تعالج أي نوع من الأمراض.

    *إعادة النظر:

    الدكتور محمد عثمان الركبان استشاري طب الأسرة اختلف مع وجهات النظر المؤيدة لوقف الحجامة، ودعا الوزارة إلى إعادة النظر في القرار.

    وأشار الركبان في تصريحات لإسلام اون لاين إلى أن الدليل الشرعي يجب ان يؤخذ في الاعتبار، والحجامة من الأمور التي جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه تدواى بها، ووصفها كعلاج، ويوجد أحاديث نبوية صحيحة في هذا الصدد.

    كما بين الركبان أن هناك العديد من الأبحاث العلمية المنشورة باللغة العربية، والتي أجريت في مصر وسوريا وغيرها من الدول تثبت فوائد صحية للحجامة.

    وقال الركبان أن الأبحاث العلمية تؤكد ان نوعية الدم المستخلص من الحجامة يختلف عن الدم المأخوذ من الأوردة في التبرع بالدم. حيث يشمل دم الحجامة مكونات دم قديمة عادة يستغني عنها الجسم، وربما أدى تراكمها إلى ظهور بعض الأعراض الموضعية. لذا فتخليص الجسم من هذه المواد يقلل من تلك الأعراض بينما لا يقوم التبرع بالدم بنفس الفائدة لان تلك المكونات مازالت في مكانها الذي تجمعت فيه، ولذا نرى الحجامين يعالجون كل عرض في مكان معين وليس كل الأماكن تفيد في علاج جميع الأمراض.


    *الممارسات السبب:
    ولكن الركبان اتفق مع الآراء السابقة في كون الممارسات
    الخاطئة من قبل الغير مختصين بالحجامة كان لها تأثير كبير في اتخاذ القرار، لكنه في المقابل رأى أن هناك أنواع من العلاجات لا دليل واضح علي جدواها علميا مثل العلاج بالإبر الصينية والمساجات والتنويم المغتاطيسي ومع ذلك لم يمنع ممارسيها.
    ودعا الركبان ممارسي الحجامة أن يقوموا بها وفق الأسلوب العلمي والضوابط الشرعية، مشيرا إلى أهمية تنظيم تلك الممارسة وتطبيقها وفق المعايير الصحية بحيث يؤهل القائمون بها.
    ولكنه شدد على التزام الجميع بقرار وزاره الصحة من باب طاعة أولي الأمر، وعدم مخالفة القرار ولا سيما أنه لا يوجد مسوغ علمي أو شرعي على وجوب استخدامها.

    ومن جهته أكد الدكتور أحمد عبدالله العبيد استشاري التغذية العلاجية أن فوائد الحجامة كثيرة وأثبتتها الدرسات والأبحاث العلمية، ولكن لها مخاطر شأنها شأن أي طريقة علاج إذا أسيء استخدامها، ولكن هذا الأمر لا ينبغي أن يجرنا لرفضها بالكامل.

    كما أوضح أن للحجامة تأثيراً على الأمراض ذات الصلة المباشرة بتناول الغذاء مثل زيادة أو انخفاض ضغط الدم، وزيادة وانخفاض السكر في الدم، وأمراض الروماتيزم بأنواعها وزيادة الدهون وزيادة الأملاح في الدم، والجلطات بأنواعها والصداع النصفي.


    ومن جهته يعقب د.قاري أننا لا نستطيع أن نقول إن كانت علاج أصلي لسبب المرض أو إنها مسكن ولكن يتخيل خيالاً أنه يمكن أن يكون لهذه الوسيلة العلاجية بعض الأثار في تنشيط الجهاز المناعي الداخلي في الجسم من أجل تنشيط مكانيكيات معينة لمقاومة أمراض مختلفة ربما تؤدي إلى تمكين الجسم من القضاء على المرض بفعالية.


    *دعوة للبحث:


    ورأى د. قاري أنه لم يبذل جهد كافي حتى الآن لبحث مدى فعالية هذا الأسلوب في العلاج، فإجراء البحوث العلمية يتطلب تمويل ورصد ميزانيات، وربما لأن مثل هذه الدراسة لن يؤدي إلى تحقيق عائد مادي مضمون لمن يمولها؛ لذا لم يبذل جهد كاف لتبيان مدى فعاليتها.

    ومن جهته حمل د. الركبان الأطباء المسئولية على إغفال العلاج بالحجامة مشيرا إلى أنه علينا إثبات اهميتها بالضوابط العلمية ليس فقط من أجل تأكيد الأدلة الشرعية ولكن لإنقاذ البشرية من الأمراض.
    غياب التنسيق
    وبعيدا عن الجدل ببعديه الديني والعلمي حول جدوى الحجامة، فالحال على أرض الواقع كما يصفه د. خالد مرغلاني هو أنه لم يسبق أن أعطت وزارة الصحة أي إجازة لأحد لممارسة الحجامة، وكل من يمارس هذه المهنة يمارسها بدون تصريح رسمي من الوزارة، وبين أنه بعد إصدار القرار تتعرض أي جهة للمساءلة إذا استمرت في مزاولة الحجامة.

    ولكن إن كانت الوزارة لا تعطي تصاريح، فإن هناك جهات أخرى مخولة بمنحها، فقد أعلنت أمانة مكة المكرمة في فبراير 2007 أنها أصدرت أول تصريح نظامي لممارسة الحجامة، كما كان يتم الترويج للحجامة من قبل جهات حكومية، عبر تخصيص أجنحة للحجامين داخل مهرجان الجنادرية الثقافي، بما يدل على غياب التنسيق بين الجهات الحكومية المختلفة، فهل سيؤدي القرار في ظل هذه الأجواء لمنع الحجامة؟

    الدكتور قاري أعرب عن اعتقاده بأن القرار ربما لن يؤدي إلى منع ممارسة الحجامة كاملاً، وأعرب عن خشيته من أن يتسع استخدام هذه الوسيلة العلاجية في الخفاء مع عدم الالتزام بوسائل التعقيم وضمان عدم إنتقال العدوى، ودعا قاري إلى تشديد العقاب للممارسين لحجامة إذا أدت إلى إصابة مريض بالعدوى أو أية آثار جانبية.

    *نطاق واسع:

    ولا يوجد إحصاءات دقيقة عن عدد الحجامين في المملكة أو المرضى المحتجمين، ولكن الحجامة تنتشر على نطاق واسع داخل المجتمع السعودي وخاصة خلال موسم الحج، ويقوم بممارستها في الغالب أشخاص غير مؤهلين كالحلاقين، أو ربما أشخاص يقومون بمزاولتها بالوراثة، وكل هؤلاء دائما ما يعرفون انفسهم بأنهم أطباء، دون أن يكون أيا منهم حصل على شهادة علمية.

    *رحيق الورد*
    *رحيق الورد*
    مدير المنتدى


    عدد الرسائل : 649
    تاريخ التسجيل : 23/02/2009

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار Empty رد: الحجامه للشباب ولكل الاعمار

    مُساهمة من طرف *رحيق الورد* الإثنين مارس 09, 2009 2:47 am

    شكرا للطرح ايبك

    تحياتي لك

    MAGDY
    MAGDY
    Admin


    عدد الرسائل : 479
    العمر : 35
    العنوان : حب الناس
    تاريخ التسجيل : 22/02/2009

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار Empty رد: الحجامه للشباب ولكل الاعمار

    مُساهمة من طرف MAGDY الثلاثاء مارس 10, 2009 1:15 pm

    شكرا ايبك باشا على الطرح الاكثر من رائع ده

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار 31
    ايبك
    ايبك
    مشرف قسم الشباب


    عدد الرسائل : 662
    العمر : 37
    تاريخ التسجيل : 23/02/2009

    الحجامه للشباب ولكل الاعمار Empty رد: الحجامه للشباب ولكل الاعمار

    مُساهمة من طرف ايبك الثلاثاء مارس 10, 2009 2:31 pm

    شكرا رحيق على مرورك الجميل
    وكل الشكر ليك مجدى على ردك الرائع المتميز دائما

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 3:55 am