المجد

عزيزى الزائر شكرا لتواجدك معانا فى منتانا المجد هذه الرساله تفيد انك لم تقم بادخال بياناتك بعد نرجو من
حضرتك اختيار احد البدائل التاليه اذا كنت عضو فى اسرتنا
اختر الدخول اما اذا كنت لم تسجل بيانات فنرجو منك الضغط على زر التسجيل لنكون سعداء لتواجدك معانا كواحد من
اسرتنا واهلا بك فى بيتنا المجد

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المجد

عزيزى الزائر شكرا لتواجدك معانا فى منتانا المجد هذه الرساله تفيد انك لم تقم بادخال بياناتك بعد نرجو من
حضرتك اختيار احد البدائل التاليه اذا كنت عضو فى اسرتنا
اختر الدخول اما اذا كنت لم تسجل بيانات فنرجو منك الضغط على زر التسجيل لنكون سعداء لتواجدك معانا كواحد من
اسرتنا واهلا بك فى بيتنا المجد

المجد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المجد

منتدى مصرى شامل يهتم بتوصيل اى معلومات ومشاركات لضيوفه الكرام

مشاكل الشباب 10
مشاكل الشباب 26
منتدى المجد احلى منتدى


2 مشترك

    مشاكل الشباب

    ايبك
    ايبك
    مشرف قسم الشباب


    عدد الرسائل : 662
    العمر : 37
    تاريخ التسجيل : 23/02/2009

    مشاكل الشباب Empty مشاكل الشباب

    مُساهمة من طرف ايبك الأربعاء فبراير 25, 2009 3:54 pm

    لكل مرحلة من مراحل الحياة خصوصياتها الخاصة بها من التكوين العقلي والجسدي ، والأمراض الجسمية ، والمشاكل النفسية ، والممارسات السلوكية .
    فلكل من مرحلة الطفولة ، ومرحلة ما قبل المراهقة ، ومرحلة المراهقة ، وكذا الكهولة والشيخوخة خصوصياتها ، وان الفرد يحمل معه في كل مرحلة بعضاً من آثار المرحلة السابقة التي كثيراً ما تسلك أساساً للمرحلة اللاحقة .
    ولعل المشاكل التي تنشأ في مرحلة الشباب والمراهقة ، هي من أخطر المشاكل ، وأكثرها أهمية .

    أخطاء يقع فيها الآباء

    أولاً / القسوة والنبذ :-
    تؤدي التربية القاسية إلى كراهية الأبناء للآباء ، والشعور بالذنب ، وتوليد الرغبة في الانتقام في نفس الطفل .

    ثانياً / التراضي والإسراف في التدليل :-
    ومنها عدم تدريب الطفل على الالتزام بالقيم وتلبية كل حاجاته ، وهذا يؤدي إلى شخصية رخوة تضيق بأهون المشكلات ، ولا تطيق مواجهة الصعاب .

    ثالثاً / التذبذب في معاملة الأطفال كأن نمتدح الطفل على شيء اليوم ونعاقبه عليه غداً :-
    ويؤدي ذلك إلى اختلاف معايير الاستواء والانحراف في نفس الطفل ، فلا يعرف هل هذا السلوك صحيح أم خطأ ويفقد الثقة في والديه .

    رابعاً / الصراع المستمر بين الوالدين :-
    هذا الصراع يجعل الطفل يعيش في جو من القلق ، وانعدام الأمن ، ويعطي الطفل فكرة سيئة عن الأسرة والحياة الزوجية ما ينعكس على حياته الأسرية ، ومعاملته الزوجية لزوجته ، وأولاده مستقبلاً.

    خامساً / التلهف والقلق المفرط على الأطفال :-
    وهذا يحرم الطفل من اللعب مع رفاقه ، أو الخروج من المنزل ، وكذلك المغالاة في إعطاء الطفل أدوية للوقاية من الأمراض ، كل ذلك يسهم في إيجاد شخصية قلقة منطوية غير اجتماعية ، لعدم ترك الطفل على الطبيعة يؤثر ويتأثر ويكتسب المناعة الطبيعية ضد الأمراض الجسمانية والاجتماعية والإنسان


    كثير من الأهل يجدون صعوبات في التعامل مع أبنائهم الذين يمرون بمرحلة المراهقة. ولتسارع الأحداث اليومية على كافة الأصعدة أصبح من الصعب التركيز على المشكلات التي تواجه الشباب خصوصاً الذين يمرون بفترة المراهقة.

    وهذه مرحلة حرجه جداً في حياة الإنسان، و يجب على الآباء الانتباه لهذه المرحلة والتعامل معها بحرص وهذا عن طريق تجنب الخلافات الغير مجدية.

    ونقدم هنا بعض المشكلات التي يقع فيها الشباب بدون وعي مثل:

    استعمال المواد المخدره:

    تعاطى المواد المخدرة هي أكبر المشاكل التي يتعرض لها الشباب في كل المجتمعات، فهذه الطريقة تكون وسيلة لنيل القبول بين الأصدقاء و الهروب من المواجهة المشاكل. ولكن الشباب غير الواعي لا يعلم أن تعاطي المواد المخدرة لا يحل المشاكل بل يزيدها ويعقدها. ويجب على الآباء اكتشاف هذه المشكلة مبكراً و لكن كيف؟

    هناك علامات تدل على أن هناك مشكله مثل الرسوب في بعض المواد تغير الأصدقاء والاتجاه لسرقة المال من البيت لشراء هذه المواد، والتغير في الشخصية أو النشاط.

    وإقامة حوار متبادل بين الأبناء والآباء تكون الوسيلة الوحيدة للحد من مخاوف الآباء وتعطيهم الفرصة لتوعية الأبناء بطريقه صحية لتجنب أضرار الإدمان والمشاكل الخطيرة الأخرى.

    الهروب من المنازل:

    ملايين الشباب يهربون من منازلهم كل عام من جميع الطبقات الاجتماعية وغالباً ما يحدث ذلك بعد خلاف قاسى بين الآباء والأبناء ويمكث الابن مع صديق ليوم أو يومين قبل أن يعود إلى المنزل ويتكرر هذا الحدث فيما بعد، ثم يتحول إلى عادة. وفي هذه المرات يمكث الولد لمدة أطول خارج المنزل، وبذلك يكون عرضة للمشاكل الخطيرة في الشارع بعيداً عن أي رقابه. وبعض الشباب لا يعود للمنزل وليس عنده أي فكره إلى أين سيذهب وبذلك يخسر حياته ومستقبله ويتعرض للمشاكل التي تقضى على حياته.

    الخلافات في الأسرة:

    الخلافات في الأسرة شيء عادي لا توجد أسرة بدون أي خلافات. كل الناس عندهم أيام حلوة وأيام صعبة والاحترام المتبادل هو الذي يسهل الأمور ويساعد الطرفين إلى الوصول لحل للمشكلة التي يواجهونها.

    إذا كانت المشكلة بين الآباء فلا يجب على الأبناء مساندة أي طرف بل يستحسن عدم التدخل ويجب على الأهل التعامل مع المشكلة بطريقة صحيحة والوصول إلى حل وبذلك يفهم الأبناء أن وجود المشاكل شيء عادى. ومن الطبيعي أن تنتهي المشكلة بحل فلا يؤثر ذلك عليهم بطريقه سلبية.

    الاكتئاب:

    يصاب المراهقون بالاكتئاب بسهولة ومن أتفه الأسباب. وتعتبر هذه المشكلة إما مشكلة طويلة المدى أو قصيرة المدى، بالنسبة للتعامل مع الاكتئاب قصير المدى يعني مواجهة مصدر الاكتئاب أو تجنبه إذا أمكن. وغالباً يكون تجنب المشكلات مستحيلاً ولكن تجنب مصدر مشكل معين لفترة مؤقتة يعطى الإنسان وجهه نظر جديدة. والتمرينات الفيزيائية تساعد على استرخاء الجسد وراحة العقل.

    فمن المهم إدراك ما الذي يسبب الإحباط أو الاكتئاب. ويكون أحيانا بسبب نظرة المراهق التشاؤمية للحياة، فيجب تربيه الأبناء على أن يستمتعوا بالحياة و يكون دائماً لديهم أمل ونظرة تفاؤلية تساعدهم على الصمود أمام مشكلات الحياة التي لا تنتهي.

    أما اكتئاب المدى الطويل، فيكون أصعب في التعامل معه فهو يتمكن من المراهق ويسيطر على حياته ويمكن التعامل معه أيضاً ولكن بحذر أكثر وعن طريق متخصص


    موضوع هام يحمل عنوان الشباب الجامعي بين الطموح والواقع وصل الى صفحتنا يحمل توقيع عدد من طلاب علم الاجتماع المتخرجات وتأتي أهمية المادة من كونها دراسة ميدانية استطلاعية هدفها تسليط الضوء على الموضوع السابق بين طلاب جامعة حلب
    حيث يأتي غنياً بالأرقام الاحصائية ...‏
    منطلقين من حقيقة أن الشباب شريحة هامة لا بد من دراسة اتجاهاتها وطموحها وواقعها وفيما يلي نص البحث :‏
    رسم الكثير من الشباب المتخرج في الجامعات مستقبلهم بالحصول على المكانة الاجتماعية المرموقة والعمل في مجال تخصصاتهم الدراسية والعمل الذي يسمح للشباب بتفريغ المعرفة العلمية التي تلقوها والعمل على التطوير العملي والفعلي في المجتمع .‏
    إلا أن الواقع الذي يواجه اغلب الشباب بعد التخرج هو البقاء دون وظيفة تؤمن لهم احتياجاتهم ويثبتوا فيها قدراتهم ويحققوا من خلالها طموحاتهم فيصبح جيلاً غير قادر على أن يمارس دوراً حقيقياً وفعالاً في المجتمع وغير قادر على تفعيل المخزون الثقافي الذي اكتسبه هؤلاء الشباب فعدم وجود المؤسسات التي تستدعي الشباب وعدم وجود الفرص المتنوعة والكافية والمناخ المتاح والأهم عدم وجود برامج تنمية وطنية تتناول قضايا الشباب من أهم الأسباب التي تدفع الشباب أن تذهب طموحاتهم وابتكارتهم الى الفراغ مما يؤدي إما الى تعطيل جزء هام من القدرات التي يتمتع بها خريجي الجامعات أو البحث عن حلول بديلة والمتمثلة بالهجرة أو الاصابة بالإحباط من ذلك الواقع‏
    ومن خلال إجراء بحث ميداني للعام (2007 ¯ 2008) بالعينة العشوائية شمل البحث مئتي استمارة موزعة مناصفة بين الذكور والاناث في جامعة حلب عن طموحات الشباب الجامعي وواقعهم نجد أن :‏
    - 76% من المبحوثين نجد أن طموحاتهم المستقبلية لا تتناسب والواقع المعاش ونجد من الدلالة الاجتماعية لذلك أن طموحات الشباب كبيرة وغير محدودة والواقع لا يملك آليات كافية وإمكانيات تستوعب طموحات الشباب ودلالة على أن الشباب رسم طموحات وأحلام استناداً لواقع غير حقيقي وغير مقروء بشكل يتناسب مع فلسفة الواقع‏
    - 58% من المبحوثين يجدوا إن قلة فرص العمل في مجال التخصص يعود الى ضعف المؤسسات ونرجع ذلك أن التخطيط والتنظيم في الحكومة لم يستطع الى الآن تفعيل طاقات الخريجين وأن تضع كل منهم في مكان يستطيع من خلاله أن يطبق بشكل عملي الدراسة النظرية التي تلقاها في الجامعات‏
    - من أهم المشكلات الأساسية التي تواجه خريجي الجامعات وجود الواسطة بالدرجة الأولى التي تؤدي إلى وضع الشخص الغير مناسب في المكان المناسب ونجد أن الدلالة الاجتماعية من ذلك أن المؤسسات في المجتمع أصبحت تقوم على ركائز ودعائم تعمل فيها الواسطة دوراً كبيراً ضاربة بذلك كل ما من شأنه رفع الفعالية في المؤسسات وكل مايحمله الفرد من إبداعات ومعارف وطموحات والتي من خلالها يستطيع تقويم مؤسسات الدولة للقيام بدورها الفعال في المجتمع‏
    - 82% من المبحوثين يجدون أن وسائل الإعلام لا تقوم بالدور الفعال من تبصير المجتمع بالواقع الذي يعيشه هذا الشباب ففترة التخرج وما بعدها تمثل نقطة حساسة للشباب وإن الواقع الذي يعيشونه الشباب يمثل مشكلة اجتماعية يجب لفت الأنظار من قبل الإعلام إليها فالإعلام أحد الأسلحة الفعالة التي تؤثر في شرائح كثيرة في المجتمع والتي من خلالها إن كانت تؤدي الدور الايجابي وإن كانت تحمل ذلك الأثر الكبير في الجمهور المتلقي والتأثير في أصحاب القرار الى العمل على استيعاب هؤلاء الشباب وطاقاتهم وتوظيفها في مؤسسات المجتمع للقيام بالدور المطلوب .‏
    وأخيراً نحن نفتقر الى الدراسات التي تقدم احصائيات دقيقة لعدد الشباب ومستوياتهم الثقافية ومستويات تأهيلهم وطموحاتهم بحيث تستطيع هذه الاحصائيات أن تؤسس لدراسات تكون استجابة لهذه الطموحات‏
    والسؤال الذي يبقى مطروحاً أين المشاريع القادرة على استيعاب وتفعيل طاقات الشباب‏
    وغيرهم من خريجي الأقسام الأدبية والعلمية والمعاهد المتوسطة‏



    إذا ما طلب منكم إعطاء تعريف للماء، فإن الجواب الأول الذي قد يتبادر إلى ذهنكم هو أن الماء سائل شفاف، لا لون له، لا ذوق له نوعا ما، يسقط من السماء على شكل شتاء ليكون بعد ذلك المحيطات والوديان في العالم بأسره. ولكن، ستقولون لي، ما الداعي إلى طرح كل هذه الأسئلة؟ ما الداعي إلى دراسة الماء؟ كيف يمكن أن يتحول إلى موضوع ذي أهمية عالمية، ذاك السائل الذي يبدو شديد القرب منا والذي ينساب من الصنابير ويسقط من السماء؟ ومع ذلك فقد يكون الماء من أهم المواد في العالم.
    ومع ذلك فقد يكون الماء من أهم المواد في العالم، أساسي للحياة، كما يعلم الكل، فهو يوجد في قلب العديد من المشاكل السياسية والاجتماعية الأكثر إثارة للقلق على الصعيد العالمي. وشكل الماء القاعدة الأساس التي قامت عليها معظم الحضارات الكبرى في العالم، وهو مصدر إلهام العديد من أعظم المباني الكبرى التي لم يسبق تشييد مثيلتها في مجال الفن وهو في حد ذاته إحدى المواد الأكثر غموضا وجاذبية في العالم. وشكل الماء القاعدة الأساس التي قامت عليها معظم الحضارات الكبرى في العالم، وهو مصدر إلهام العديد من أعظم المباني الكبرى التي لم يسبق تشييد مثيلتها في مجال الفن وهو في حد ذاته إحدى المواد الأكثر غموضا وجاذبية في العالم
    MAGDY
    MAGDY
    Admin


    عدد الرسائل : 479
    العمر : 35
    العنوان : حب الناس
    تاريخ التسجيل : 22/02/2009

    مشاكل الشباب Empty رد: مشاكل الشباب

    مُساهمة من طرف MAGDY الأربعاء فبراير 25, 2009 5:22 pm

    شكرا على المجهود
    الاكثر من رائع
    ده ياباشا

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 1:37 am